الأحداث الدولية وتأثيرها على الملف السوري
بقلم العميد اسعد الزعبي
اعتقد انه حتى الحديث عن الملف السوري في وكالات الانباء ووسائل الاعلام اصبح الاخير او قبل الاخير فاليوم تتصدر الاحداث انتخابات تقرر مصير بلاد في العراق ولبنان وقد تصدرت الاخبار فقط كونها تتعلق بالملف السوري سواء في لبنان او في العراق لذا غطت على الحدث السوري ويضاف لها الغارات او التهديدات الاسرائيلية باتجاه ايران التي اصبحت خبرا ثاني ايضا يغطي على الملف السوري لكن الحقيقة ان كل الملفات مهما تغيرت وتبدلت وتنوعت وكثرت انما جميعها تاخذ اهميتها من اهمية الملف السوري واصبحت بشكل طبيعي واكيد واساسي مرتبطة كليا بالملف السوري ومن هنا نؤكد ان الملف السوري اصبح محور كل نقاش وراس كل حدث في العالم ومن هنا نقول (كم انت عظيمة ياسورية وكم يسمو من ينتمي اليك تكبرين بشعبك وبثورتك فقبل ثورتنا لم يكن احد يسمع عن سورية الا عن شخص سقط مع اول صرخة ثورة من اطفالك وتلاشى معه صدا ابوه (حافظ ) في حاوية التاريخ بعد ان حاول المقبور ان يسجل اسمه في قائمة المجرمين الخادمين لسياسات غربية متغنيا بجرائمة بحق شعب الكرامه والعزة ثورة الحرية التي اسقطت كل الزيف والاقنعه والتزوير في كل المجالات وخاصة قوائم الارقام القياسية حتى غدا بشار اكثر اجراما من حافظ وانيسة اكثر اجراما من ناعسة من هنا نقول ان الحقيقة الثورية التي فجرها الشعب السوري وضعت حافظ في مكانه في حظيظ القاذورات ليعتلي سلفه المخبول قائمة الاجرام ضاربا كل بارومترات القياس الاجرامي سيلعنكم الله والتاريخ والبشرية ايها الحثاله )
بقلم العميد اسعد الزعبي
اعتقد انه حتى الحديث عن الملف السوري في وكالات الانباء ووسائل الاعلام اصبح الاخير او قبل الاخير فاليوم تتصدر الاحداث انتخابات تقرر مصير بلاد في العراق ولبنان وقد تصدرت الاخبار فقط كونها تتعلق بالملف السوري سواء في لبنان او في العراق لذا غطت على الحدث السوري ويضاف لها الغارات او التهديدات الاسرائيلية باتجاه ايران التي اصبحت خبرا ثاني ايضا يغطي على الملف السوري لكن الحقيقة ان كل الملفات مهما تغيرت وتبدلت وتنوعت وكثرت انما جميعها تاخذ اهميتها من اهمية الملف السوري واصبحت بشكل طبيعي واكيد واساسي مرتبطة كليا بالملف السوري ومن هنا نؤكد ان الملف السوري اصبح محور كل نقاش وراس كل حدث في العالم ومن هنا نقول (كم انت عظيمة ياسورية وكم يسمو من ينتمي اليك تكبرين بشعبك وبثورتك فقبل ثورتنا لم يكن احد يسمع عن سورية الا عن شخص سقط مع اول صرخة ثورة من اطفالك وتلاشى معه صدا ابوه (حافظ ) في حاوية التاريخ بعد ان حاول المقبور ان يسجل اسمه في قائمة المجرمين الخادمين لسياسات غربية متغنيا بجرائمة بحق شعب الكرامه والعزة ثورة الحرية التي اسقطت كل الزيف والاقنعه والتزوير في كل المجالات وخاصة قوائم الارقام القياسية حتى غدا بشار اكثر اجراما من حافظ وانيسة اكثر اجراما من ناعسة من هنا نقول ان الحقيقة الثورية التي فجرها الشعب السوري وضعت حافظ في مكانه في حظيظ القاذورات ليعتلي سلفه المخبول قائمة الاجرام ضاربا كل بارومترات القياس الاجرامي سيلعنكم الله والتاريخ والبشرية ايها الحثاله )
0 تعليقات على " الأحداث الدولية وتأثيرها على الملف السوري "
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.