رد زكي الدروبي ابو ناظم على الحوار بغرفة الاستحقاق حول تنسيقية اسطنبول
بالنسبة للدكتور موسى أبو ضاهر، لقد شتمني على
الخاص كما سبق أن أوضحت وبالمقابل لم أقصر بالرد وأشبعته سخرية، لكن الحق يقال ... ليس صحيحاً أن نقول أن الدكتور موسى كاذب، لقد قال سألت الدكتورة رحمها الله هل وقعت على محضر الجلسة وفهم من كلامها أنها لم توقع ولم يقل أنه متأكد من أنها لم توقع، كما أن أبو أحمد مدير الغرفة قال أنها رحمها الله أكدت له على الخاص توقيعها على محضر الجلسة هذا أمر، الأمر الثاني أعتقد أن الدكتور موسى تعرض لخديعة من السيد معتز وتأثر بالتحريض ضدنا، فالدكتور موسى لديه مواقف مسبقة تجاهنا على خلفية أنشطة سابقة اختلفنا فيها بالعمل، نحن نريد الابتعاد عن الائتلاف والتعامل معه على انه مؤسسة موجودة ولها دور بتأمين موافقات من الحكومة التركية وخلافه وأدت دورها بالنسبة لعملنا ولا نريد من د.نذير الحكيم أو غيره ممارسة وصاية على عملنا وهو يريد اقحام الائتلاف في العمل، ويريد أن يناقش د.نذير الحكيم ببرنامج النشاط ويأخذ رأيه، وجاء معتز ودغدغ عواطفه وأوهمه بأننا نعمل بطريقة شللية حزبية داخل التنسيقية فانحاز إليه.
آمل أن يستطيع مع من بقي من الشرفاء - بعدما سمع ما سمع وتأكد من صدق كل ما قلناه - إعادة الأمور لنصابها واستبعاد السيد معتز من التنسيقية. لقد ثبت لديهم بالديل القاطع من خلال هذه المجموعة أن كل ما ذكرناه في محضر الجلسة كان حقيقة، لقد شتم الدكتورة عروبة رحمها الله بكلام قذر ضمن غرفة مجلس الادارة، لقد تعمد تعطيل العمل كي يكون هو المهيمن ولا يكون هناك نشاط دون رغبته واعترف معتز أن الموافقات تأتي له حصرا بالتعاون مع مكتب نذير الحكيم، عبر اصدار توصية من الأخير بوصفه سفير الائتلاف في تركيا لأجهزة الأمن بتفويض معتز لجلب الموافقات ومعتز وضع اسماء من يريد عند أجهزة الأمن التركية ليكون لهم فقط حصريا جلب الموافقات حين لا يكن في اسطنبول - حسب كلامه في هذه المجموعة - وهذا يثبت تخطيطه وتواطئه مع د. نذير الحكيم للهيمنة على النشاط في اسطنبول، والصحيح كان وضع كتاب تفويض للتنسيقية وليس لشخص، أي من يأتي من التنسيقية حاملا كتاب موقع ومختوم من المنسق العام للتنسيقية هو الذي يجلب الموافقات وليس معتز ومن يريد معتز. نحن نبحث عن عمل مؤسساتي وهو يبحث عن هيمنة واحتكار ومناصب وهمية خلبية يوزعها هنا وهناك على من يريد، وفي اللحظة التي يخالف أحدهم رأيه يعزله وفي اللحظة التي يرى مصلحته باستعادته لفريقه يجلبه فينفض الغبار عنه ويضعه في منصب وهمي آخر. أيضا ثبت باعترافه انه عرض مبالغ مالية على شباب تلبيسة لأجل فتح مكتب للحراك الثوري، وأكد كرمو هذا الموضوع، وثبت كذب وادعاءات معتز على كرمو بأنه حول له مبالغ مالية.... الخ.
اذا ما قلناه كأعضاء مكتب تنفيذي في التنسيقية كان صحيحاً - باعترافات معتز نفسه بهذه المجموعة - ولم يكن كذباً وبالتالي على الدكتور موسى والمهندس محمد عدنان بوصفهم أعضاء لجنة الحكماء عبء احقاق الحق وتنفيذ قرار المكتب التنفيذي باستبعاد معتز من التنسيقية وإلا فسيلحقهم عار العمل مع شخص فاسد مرتهن لاجندات غير اجندة الثورة للأبد.
بالنسبة للدكتور موسى أبو ضاهر، لقد شتمني على
الخاص كما سبق أن أوضحت وبالمقابل لم أقصر بالرد وأشبعته سخرية، لكن الحق يقال ... ليس صحيحاً أن نقول أن الدكتور موسى كاذب، لقد قال سألت الدكتورة رحمها الله هل وقعت على محضر الجلسة وفهم من كلامها أنها لم توقع ولم يقل أنه متأكد من أنها لم توقع، كما أن أبو أحمد مدير الغرفة قال أنها رحمها الله أكدت له على الخاص توقيعها على محضر الجلسة هذا أمر، الأمر الثاني أعتقد أن الدكتور موسى تعرض لخديعة من السيد معتز وتأثر بالتحريض ضدنا، فالدكتور موسى لديه مواقف مسبقة تجاهنا على خلفية أنشطة سابقة اختلفنا فيها بالعمل، نحن نريد الابتعاد عن الائتلاف والتعامل معه على انه مؤسسة موجودة ولها دور بتأمين موافقات من الحكومة التركية وخلافه وأدت دورها بالنسبة لعملنا ولا نريد من د.نذير الحكيم أو غيره ممارسة وصاية على عملنا وهو يريد اقحام الائتلاف في العمل، ويريد أن يناقش د.نذير الحكيم ببرنامج النشاط ويأخذ رأيه، وجاء معتز ودغدغ عواطفه وأوهمه بأننا نعمل بطريقة شللية حزبية داخل التنسيقية فانحاز إليه.
آمل أن يستطيع مع من بقي من الشرفاء - بعدما سمع ما سمع وتأكد من صدق كل ما قلناه - إعادة الأمور لنصابها واستبعاد السيد معتز من التنسيقية. لقد ثبت لديهم بالديل القاطع من خلال هذه المجموعة أن كل ما ذكرناه في محضر الجلسة كان حقيقة، لقد شتم الدكتورة عروبة رحمها الله بكلام قذر ضمن غرفة مجلس الادارة، لقد تعمد تعطيل العمل كي يكون هو المهيمن ولا يكون هناك نشاط دون رغبته واعترف معتز أن الموافقات تأتي له حصرا بالتعاون مع مكتب نذير الحكيم، عبر اصدار توصية من الأخير بوصفه سفير الائتلاف في تركيا لأجهزة الأمن بتفويض معتز لجلب الموافقات ومعتز وضع اسماء من يريد عند أجهزة الأمن التركية ليكون لهم فقط حصريا جلب الموافقات حين لا يكن في اسطنبول - حسب كلامه في هذه المجموعة - وهذا يثبت تخطيطه وتواطئه مع د. نذير الحكيم للهيمنة على النشاط في اسطنبول، والصحيح كان وضع كتاب تفويض للتنسيقية وليس لشخص، أي من يأتي من التنسيقية حاملا كتاب موقع ومختوم من المنسق العام للتنسيقية هو الذي يجلب الموافقات وليس معتز ومن يريد معتز. نحن نبحث عن عمل مؤسساتي وهو يبحث عن هيمنة واحتكار ومناصب وهمية خلبية يوزعها هنا وهناك على من يريد، وفي اللحظة التي يخالف أحدهم رأيه يعزله وفي اللحظة التي يرى مصلحته باستعادته لفريقه يجلبه فينفض الغبار عنه ويضعه في منصب وهمي آخر. أيضا ثبت باعترافه انه عرض مبالغ مالية على شباب تلبيسة لأجل فتح مكتب للحراك الثوري، وأكد كرمو هذا الموضوع، وثبت كذب وادعاءات معتز على كرمو بأنه حول له مبالغ مالية.... الخ.
اذا ما قلناه كأعضاء مكتب تنفيذي في التنسيقية كان صحيحاً - باعترافات معتز نفسه بهذه المجموعة - ولم يكن كذباً وبالتالي على الدكتور موسى والمهندس محمد عدنان بوصفهم أعضاء لجنة الحكماء عبء احقاق الحق وتنفيذ قرار المكتب التنفيذي باستبعاد معتز من التنسيقية وإلا فسيلحقهم عار العمل مع شخص فاسد مرتهن لاجندات غير اجندة الثورة للأبد.
مواضيع ذات صلة
- الحراك الثوري جسر لحجز مقعد بين عناصر الإئتلاف أم واجهة لتلميع بعضهم ؟ "معتز شقلب" يتخبط !..
- "معتز شقلب" - حرب التنسيقيات مع التهديدات المبطنة لأعضائها وتلميع عناصر قذرة داخل الإئتلاف
- الجزء الثالث اتحاد تنسيقيات الثورة لتوحيد النشاط الثوري أم لإبتزاز نشطاء حمص في الداخل من قبل "معتز شقلب" ؟
- "معتز شقلب" من ناقل رسائل "القصر الجمهوري" لثوار حمص إلى سكرتير عام لتنسيقيات الثورة "فيديو"
- رد زكي الدروبي ابو ناظم على الحوار بغرفة الاستحقاق حول تنسيقية اسطنبول
- استغلال الإعلاميين وإبتزاز أُسر المعتقلين من قبل "وسيم سعد الدين" بإسم مكتب "نذير الحكيم" مع التهديد ... "فيديو"
- حرب المناصب وإقصاء من يقترب من الكرسي !! "حاتم خطيب" يكمل ماسبق
- ماهو دور د."زكوان بعاج" في امتداد سرطان "مراسل القصر الجمهوري" داخل اتحاد التنسيقيات "حاتم خطيب" يروي لكم
- "أنس العجمي" عميل أم أبله ؟!؟ من يظن حل القضية في المنطقة بدون اسرائيل فهو واهم ويضرب لها التحية مع التعظيم "فيديو"
- وثيقة تُكَذِّب إدعاءات د."موسى أبو ضاهر" وتُثبِّت تجاوزات وإهانات "معتز شقلب" لـ د."عروبة" داخل تنسيقية اسطنبول
0 تعليقات على " كتب زكي الدروبي في الاستحقاق على ملف تنسيقية اسطنبول "
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.