الجزء الخامس - وزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة وبيطريينها جسر لعبور لصوص لقاحات الأبقار أم سماسرتهم ؟ م"مازن العرجة" يحدثكم بغرفة الاستحقاق
الفساد والسرقات :
في الحكومة المؤقتة زمن أحمد طعمة في وزارة الزراعة والتي كان يرأسها (وزارة الزراعة) المهندس الملياردير "وليد الزعبي" ’’والذي لم يكن يعلم عن الوزارة شيء للاسف الشديد سوى الكلام عن شركاته وأرباحه وعدد موظفيه في دبي’’.
أصحاب القضية في وزارة الزراعة :
1- الوزير "وليد الزعبي" ’’مهندس مدني صاحب شركات بناء وانشاءات في دبي’’.
2- مدير المكتب الزراعي في الوزارة :
"عبد السلام حاج حامد" ’’دكتوراه في الزراعة اختصاص أمراض فيروسية على ما أعتقد’’ عُيِّن في الوزارة لـ 4 سنوات وبراتب يتجاوز الـ 3500 $ ماعدى أذونات السفر لأوروبا عن طريق الواسطة من عمه أخو أبيه محسوب على تنظيم الأخوان - يعيش في تركيا منذ 30 سنة - يحمل الجنسية التركية - يشغل منصب نائب وزير الصحة "عبد السلام حاج حامد" الذي سخر الوزارة والمنصب العام هو وآخرون موظفون في الوزارة لمصالحهم الشخصية، فرخصوا المنظمات الخاصة بهم من المال العام، وامتلأت أرصدتهم الخاصة في البنوك بالمال العام الخاص بكل السوريين و الموجه للمشاريع الزراعية لدعم القطاع الزراعي عموماً.
بنى "عبد السلام حاج حامد" وموظفون آخرون بالوزارة، مشاريعهم الخاصة على حساب المصلحة العامة وأصبحوا من أصحاب رؤوس الأموال، وأرصدتهم في البنوك تشهد بحجة أنها مسخرة لخدمة قطاع الزراعة، حولوا كل شيء عام إلى خاص للأسف الشديد، و بغباء من المدعو "وليد الزعبي" وزير اللاشيء.
3- مسؤول الثروة الحيوانية :
"رامي غنيم" يعمل تحت ادارة "عبد السلام حاج حامد" وبراتب قرابة الـ 1700 $ وهو من عينه في الوزارة، وهو شاب صغير طبيب بيطري خريج سورية تخرج عام 2013 م.
4- مدير مكتب الثروة الحيوانية :
"أحمد المحلي" طبيب بيطري من جرابلس وصديق "رامي غنيم" عُين بالوزارة عن طريق "عبد السلام حاج حامد" وبراتب قرابة الـ 1700 $.
الدعوى :
سرقة ومحاولة بيع معدات خاصة بالفلاحين مربي الأبقار في الداخل السوري قيمتها 196000 $ تقريباََ ’’مئة وستة وتسعون ألف دولار بمبلغ 40000 $ أربعون ألف دولار لـ "مازن عرجة" جاءت من منظمة ألمانيه لدعم مربي الأبقار في الداخل السوري وهذه المواد هي التالي :
1- قشات تلقيح نوع فريزيان 50% ذكور و 50 % إناث والعدد 7800 قشة وبسعر 20$ دولار للقشة وبمبلغ اجمالي 156000 دولار امريكي .
2- ترامس سعة 35 ليتر عدد 16 وبسعر 1200 دولار للواحد أي باجمال 19200$ دولار أمريكي ’’تسعة عشر ألف ومئتا دولار’’
3- أجهزة تنظير مهبلي ومسدسات تلقيح وترامس لقاحات سعة 8 ليتر وبسعر اجمالي 20000 $ عشرون ألف دولار.
أي اجمالي المبلغ بحدود 195000 - 196000$ يباع بسعر 40000 $ ألف دولار .
الموضوع باختصار :
اتصل علي انا "مازن عرجة" مهندسان مدنيان ’’يعملان في منظمة انسانية واحدة سعودية لا داعي لذكر اسمها الآن’’ الأول من ريف حلب وآخر من ريف حمص مقيمان في الريحانية، وأخبروني بوجود لقاحات لدى أصدقاء لهم يريدون بيعها وشراء شيء آخر خاص بهم، أثارني الموضوع جداََ جداََ وعرفت بأنها سرقة وسطو، لكني أجهل من وراءها، سايرتهم وجاملتهم وأخبرتهم بقبولي الشراء، لكن بعد فحص ومعاينة للقاحات تم الإتفاق بعد جدال ونقاش وسفر لعنتاب وانطاكيا وأنقره لأكثر من 10 أيام، اتضح لي أن اللقاحات قدمت منذ أكثر من سنة ونصف من منظمة دولية لوزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة لدعم مربي الأبقار في الداخل السوري، لكن موظفي الوزارة "عبد السلام حاج حامد" و "رامي غنيم" و "أحمد المحلي" أرسلوا فقط 2200 قشة للداخل من أصل 10 ألاف قشة وأخفوا في ’’غازي عنتاب’’ في بيت "رامي غنيم" على البلكونة 7800 قشة ولمدة سنة ونصف ، ومنذ حوالي الـ 20 يوماََ عرضها علي "أحمد" و "رامي" والوسطاء ( المهندسان ) بمبلغ 60 ألف دولار، تم انزال المبلغ للـ 40 ألف دولار وكان طلبهم السرية التامة بالموضوع.
بالنسبة لي :
ومنذ أول لحظة اتصلت برئيس الحكومة الحالية الدكتور "جواد أبو حطب" والعميد "عثمان هلال" ومعاون وزير الزراعة المهندس "علي اسماعيل" من قرية كللي بادلب وكذلك أخبرت المنظمة الألمانية بالموضوع.
النتيجة :
المسروقات عند اللصوص وهي سليمة غير تالفة مع رغبة "عبد السلام حاج حامد" بإتلافها كما أخبرني "أحمد" و "رامي" حتى لا ينفضح الأمر أكثر وبالتالي يستطيعون قول أن القشات انتهت صلاحيتها ولهذا السبب لم ترسل الى سورية.
مكتب الرقابة والتفتيش في الحكومة المؤقتة :
والذي يمثله "أحمد البكور" من الأتارب توعد وتوعد اللصوص كثيراََ لكنه بالأمس أخبرني بعجزه هو وحكومته عن رد المسروقات لصالح الشعب السوري.
الموضوع الآن على العام :
وهذه المسروقات هي مال عام لكل الشعب السوري اطلب من جميع الشرفاء أينما كانوا وهم كثر بملاحقة هؤلاء اللصوص لمقيمين في عنتاب ورد المسروقات للبسطاء والغلابة من شعبنا في الداخل السوري من مربي الابقار .
القشات والمعدات :
سليمة تماماََ حيث قمت بأخذ عينات وبحجة الشراء ثم ذهبت لكلية الطب البيطري في جامعة مصطفى كمال أتاتورك وحللتها عند الدكتور "مدحت" والدكتور "ايرن" رئيس قسم الاخصاب والذين يظهران في الصور أدناه وأكدوا لي سلامتها وحيويتها وأعطوني ورقة من الكلية بالتحليل وسلامة القشات وهي مرفقة بالصور أدناه، ومازلت ولله الحمد أحتفظ بالعديد من الأدلة .
أسئلة وجهت للمهندس "مازن العرجة" حول قضية سرقات لقاحات الأبقار من قبل سماسرة بيطرة وزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة :
1- ما هي قصة اللقاحات المقدمة من الشركة الالمانية لمربي الابقار في سوريا ؟
2- تم عرض القشات للبيع وانت وافقت وقمت باخذ عينة وتحليلها باحد المخابر ؟
3- هل راجعت الحكومة المؤقتة بهذا الموضوع ؟
المهندس "مازن العرجة" من أهالي ادلب يعمل في منظمة جرين ومستلم قسم المشاريع :
يكمل ماسبق بأن أحد المهندسين اللذان قابلهما في الريحانية عرض عليه بيع اللقاحات عن طريق أصدقائه في عنتاب من أجل مشروع ثانِِ، فسأله "مازن" اللقاحات تأتي مجانية من المنظمات فكيف ! كيف ؟ ليكمل بأن سعر اللقاحات 196000 $ ألف دولار مع الأجهزة والمعدات ليصلوا في سعر اللقاحات الأخير لـ 40000 $ ألف دولار، فوضع بالصورة ’’م.علي اسماعيل معاون الوزير - د.جواد أبو حطب - العميد عثمان هلال أبو هلال’’ وبعد صد ورد واحضار الأدلة من قبل م."مازن" ينصدم بجوابهم ’’بأن مهمته انتهت’’ مدعيين بأنهم سيستردون المال المسروق وفق الطرق القانونية على الأراضي التركية.
بعد فترة قصيرة تفاجأ م."مازن" بجواب هيئة التفتيش بأنهم لن يستطيعوا استرداد الأموال المسروقة بحجة أنهم ضيوف على الأراضي التركية ولايملكون قوة على الأرض والطريقة الوحيدة هي عملية خطفهم من الأراضي التركية الى الأراضي السورية حينها يستطيعون محاسبتهم، فاضطر م."مازن" نشر القضية اعلامياََ.
الفساد والسرقات :
في الحكومة المؤقتة زمن أحمد طعمة في وزارة الزراعة والتي كان يرأسها (وزارة الزراعة) المهندس الملياردير "وليد الزعبي" ’’والذي لم يكن يعلم عن الوزارة شيء للاسف الشديد سوى الكلام عن شركاته وأرباحه وعدد موظفيه في دبي’’.
أصحاب القضية في وزارة الزراعة :
1- الوزير "وليد الزعبي" ’’مهندس مدني صاحب شركات بناء وانشاءات في دبي’’.
2- مدير المكتب الزراعي في الوزارة :
"عبد السلام حاج حامد" ’’دكتوراه في الزراعة اختصاص أمراض فيروسية على ما أعتقد’’ عُيِّن في الوزارة لـ 4 سنوات وبراتب يتجاوز الـ 3500 $ ماعدى أذونات السفر لأوروبا عن طريق الواسطة من عمه أخو أبيه محسوب على تنظيم الأخوان - يعيش في تركيا منذ 30 سنة - يحمل الجنسية التركية - يشغل منصب نائب وزير الصحة "عبد السلام حاج حامد" الذي سخر الوزارة والمنصب العام هو وآخرون موظفون في الوزارة لمصالحهم الشخصية، فرخصوا المنظمات الخاصة بهم من المال العام، وامتلأت أرصدتهم الخاصة في البنوك بالمال العام الخاص بكل السوريين و الموجه للمشاريع الزراعية لدعم القطاع الزراعي عموماً.
بنى "عبد السلام حاج حامد" وموظفون آخرون بالوزارة، مشاريعهم الخاصة على حساب المصلحة العامة وأصبحوا من أصحاب رؤوس الأموال، وأرصدتهم في البنوك تشهد بحجة أنها مسخرة لخدمة قطاع الزراعة، حولوا كل شيء عام إلى خاص للأسف الشديد، و بغباء من المدعو "وليد الزعبي" وزير اللاشيء.
3- مسؤول الثروة الحيوانية :
"رامي غنيم" يعمل تحت ادارة "عبد السلام حاج حامد" وبراتب قرابة الـ 1700 $ وهو من عينه في الوزارة، وهو شاب صغير طبيب بيطري خريج سورية تخرج عام 2013 م.
4- مدير مكتب الثروة الحيوانية :
"أحمد المحلي" طبيب بيطري من جرابلس وصديق "رامي غنيم" عُين بالوزارة عن طريق "عبد السلام حاج حامد" وبراتب قرابة الـ 1700 $.
الدعوى :
سرقة ومحاولة بيع معدات خاصة بالفلاحين مربي الأبقار في الداخل السوري قيمتها 196000 $ تقريباََ ’’مئة وستة وتسعون ألف دولار بمبلغ 40000 $ أربعون ألف دولار لـ "مازن عرجة" جاءت من منظمة ألمانيه لدعم مربي الأبقار في الداخل السوري وهذه المواد هي التالي :
1- قشات تلقيح نوع فريزيان 50% ذكور و 50 % إناث والعدد 7800 قشة وبسعر 20$ دولار للقشة وبمبلغ اجمالي 156000 دولار امريكي .
2- ترامس سعة 35 ليتر عدد 16 وبسعر 1200 دولار للواحد أي باجمال 19200$ دولار أمريكي ’’تسعة عشر ألف ومئتا دولار’’
3- أجهزة تنظير مهبلي ومسدسات تلقيح وترامس لقاحات سعة 8 ليتر وبسعر اجمالي 20000 $ عشرون ألف دولار.
أي اجمالي المبلغ بحدود 195000 - 196000$ يباع بسعر 40000 $ ألف دولار .
الموضوع باختصار :
اتصل علي انا "مازن عرجة" مهندسان مدنيان ’’يعملان في منظمة انسانية واحدة سعودية لا داعي لذكر اسمها الآن’’ الأول من ريف حلب وآخر من ريف حمص مقيمان في الريحانية، وأخبروني بوجود لقاحات لدى أصدقاء لهم يريدون بيعها وشراء شيء آخر خاص بهم، أثارني الموضوع جداََ جداََ وعرفت بأنها سرقة وسطو، لكني أجهل من وراءها، سايرتهم وجاملتهم وأخبرتهم بقبولي الشراء، لكن بعد فحص ومعاينة للقاحات تم الإتفاق بعد جدال ونقاش وسفر لعنتاب وانطاكيا وأنقره لأكثر من 10 أيام، اتضح لي أن اللقاحات قدمت منذ أكثر من سنة ونصف من منظمة دولية لوزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة لدعم مربي الأبقار في الداخل السوري، لكن موظفي الوزارة "عبد السلام حاج حامد" و "رامي غنيم" و "أحمد المحلي" أرسلوا فقط 2200 قشة للداخل من أصل 10 ألاف قشة وأخفوا في ’’غازي عنتاب’’ في بيت "رامي غنيم" على البلكونة 7800 قشة ولمدة سنة ونصف ، ومنذ حوالي الـ 20 يوماََ عرضها علي "أحمد" و "رامي" والوسطاء ( المهندسان ) بمبلغ 60 ألف دولار، تم انزال المبلغ للـ 40 ألف دولار وكان طلبهم السرية التامة بالموضوع.
بالنسبة لي :
ومنذ أول لحظة اتصلت برئيس الحكومة الحالية الدكتور "جواد أبو حطب" والعميد "عثمان هلال" ومعاون وزير الزراعة المهندس "علي اسماعيل" من قرية كللي بادلب وكذلك أخبرت المنظمة الألمانية بالموضوع.
النتيجة :
المسروقات عند اللصوص وهي سليمة غير تالفة مع رغبة "عبد السلام حاج حامد" بإتلافها كما أخبرني "أحمد" و "رامي" حتى لا ينفضح الأمر أكثر وبالتالي يستطيعون قول أن القشات انتهت صلاحيتها ولهذا السبب لم ترسل الى سورية.
مكتب الرقابة والتفتيش في الحكومة المؤقتة :
والذي يمثله "أحمد البكور" من الأتارب توعد وتوعد اللصوص كثيراََ لكنه بالأمس أخبرني بعجزه هو وحكومته عن رد المسروقات لصالح الشعب السوري.
الموضوع الآن على العام :
وهذه المسروقات هي مال عام لكل الشعب السوري اطلب من جميع الشرفاء أينما كانوا وهم كثر بملاحقة هؤلاء اللصوص لمقيمين في عنتاب ورد المسروقات للبسطاء والغلابة من شعبنا في الداخل السوري من مربي الابقار .
القشات والمعدات :
سليمة تماماََ حيث قمت بأخذ عينات وبحجة الشراء ثم ذهبت لكلية الطب البيطري في جامعة مصطفى كمال أتاتورك وحللتها عند الدكتور "مدحت" والدكتور "ايرن" رئيس قسم الاخصاب والذين يظهران في الصور أدناه وأكدوا لي سلامتها وحيويتها وأعطوني ورقة من الكلية بالتحليل وسلامة القشات وهي مرفقة بالصور أدناه، ومازلت ولله الحمد أحتفظ بالعديد من الأدلة .
أسئلة وجهت للمهندس "مازن العرجة" حول قضية سرقات لقاحات الأبقار من قبل سماسرة بيطرة وزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة :
1- ما هي قصة اللقاحات المقدمة من الشركة الالمانية لمربي الابقار في سوريا ؟
2- تم عرض القشات للبيع وانت وافقت وقمت باخذ عينة وتحليلها باحد المخابر ؟
3- هل راجعت الحكومة المؤقتة بهذا الموضوع ؟
المهندس "مازن العرجة" من أهالي ادلب يعمل في منظمة جرين ومستلم قسم المشاريع :
يكمل ماسبق بأن أحد المهندسين اللذان قابلهما في الريحانية عرض عليه بيع اللقاحات عن طريق أصدقائه في عنتاب من أجل مشروع ثانِِ، فسأله "مازن" اللقاحات تأتي مجانية من المنظمات فكيف ! كيف ؟ ليكمل بأن سعر اللقاحات 196000 $ ألف دولار مع الأجهزة والمعدات ليصلوا في سعر اللقاحات الأخير لـ 40000 $ ألف دولار، فوضع بالصورة ’’م.علي اسماعيل معاون الوزير - د.جواد أبو حطب - العميد عثمان هلال أبو هلال’’ وبعد صد ورد واحضار الأدلة من قبل م."مازن" ينصدم بجوابهم ’’بأن مهمته انتهت’’ مدعيين بأنهم سيستردون المال المسروق وفق الطرق القانونية على الأراضي التركية.
بعد فترة قصيرة تفاجأ م."مازن" بجواب هيئة التفتيش بأنهم لن يستطيعوا استرداد الأموال المسروقة بحجة أنهم ضيوف على الأراضي التركية ولايملكون قوة على الأرض والطريقة الوحيدة هي عملية خطفهم من الأراضي التركية الى الأراضي السورية حينها يستطيعون محاسبتهم، فاضطر م."مازن" نشر القضية اعلامياََ.
0 تعليقات على " الجزء الخامس - وزارة الزراعة في الحكومة المؤقتة وبيطريينها جسر لعبور لصوص لقاحات الأبقار أم سماسرتهم ؟ م"مازن العرجة" يحدثكم بغرفة الاستحقاق "
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.