فضيحة مجلجلة .. من اشترى كل أسواق الذهب في استانبول؟؟ الجواب: الثورجيون السوريون
فضيحة مجلجلة .. من اشترى كل أسواق الذهب في استانبول؟؟ الجواب: الثورجيون السوريون
الدكتور اسامه فوزي يتحدث عن المناضلين السوريين في اسطنبول
يقول عندما ذهبت لمدينة اسطنبول تعرفت على شب سوري وكان دليلي ولما دخلنا الى سوق قديم يدعى البازار اكتشفت ان جميع محلات الذهب يمتلكها سوريون سالت صاحبي السوري هل انتقل اصحاب محلات الذهب الى هنا
قال لي لا ياحبيبي كل محلات الذهب اشتراها المناضلون السوريون كل قيادات النضال والثورة والجهاد الذين تراهم على التلفزيون مقيمون هنا
كل التبرعات التي يحصلون عليها تصلهم كاش بيعطوا ربطة للمجاهدين الذين عم ينقتلوا والباقي الهم ( ضحك ساخرا من هذا التصرف المقيت ) والباقي الهم كل الاسواق هي الهم
تماما كالمناضلين العراقيين في لندن الذين كانوا يتكلموا عن صدام اشتروا شارع جور رود وفي اكسفورت ستريت وتحدث عن الجلبي ايضا
شوف الناس كيف عايشين وشوف الناس ببلادنا كيف عايشين ( وضع الراس بالرمال في الموضوع السوري لا يجوز هذه القضايا يجب ان تطرح ليعرف الشعب ماذا حصل في سوريا ولازم تنكشف الاوراق ومن يقول لك لا تتحدث بكون من هؤلاء الحرامية او الذين اشتروا محلات الذهب في اسطنبول
الموضوع السوري يجب ان يطرح بغض النظر عن وجهة نظرك
قضايا لازم تناقش من كل السوريين لان الوضع مأساوي
يجب ان تبحث عن اسماء القيادات من اول الاحداث ونحاول نبحث كل واحد فيهم وين
وتكلم ساخرا عن الشيخ نواف البشير و رياض نعسان اغا الذي كان يتغزل بالرئيس الاسد
اسمعوا كيف استحال سوق الذهب في استانبول الى سوق سوري بعد ان اشترى الثورججيون (بأموالهم) كل شبر في سوق الذهب التركي الضخم الأسطوري .. فمن اين لهم كل هذا؟؟؟ من التبرعات النفطية؟؟ أم من بيع معامل حلب؟؟ أم من تجارة الأثار والجنس وبيع السبايا؟؟ ام من سرقة كل ماوقعت عليه ايديهم من مؤسسات الدولة
مشاهد غريبة كأنها الخيال يرويها شاهد عيان محترم هو الدكتور أسامة فوزي مما رأى وسمع في قلب استانبول عاصمة (الثوار السوريين)
أيها الثوار .. اسمعوا وعوا .. ان مافات مات .. وان من مات منكم مات .. ولكن كل ماهو آت آت .. فاعتبروا ياأولي الالباب والثورات والسرقات .. وكل من هو منكم باق .. فليسمع لثوار الكرامة والأخلاق ..
من هو الكاتب اسامه فوزي
حساب الدكتور اسامه فوزي على تويتر
الدكتور اسامه فوزي يتحدث عن المناضلين السوريين في اسطنبول
يقول عندما ذهبت لمدينة اسطنبول تعرفت على شب سوري وكان دليلي ولما دخلنا الى سوق قديم يدعى البازار اكتشفت ان جميع محلات الذهب يمتلكها سوريون سالت صاحبي السوري هل انتقل اصحاب محلات الذهب الى هنا
قال لي لا ياحبيبي كل محلات الذهب اشتراها المناضلون السوريون كل قيادات النضال والثورة والجهاد الذين تراهم على التلفزيون مقيمون هنا
كل التبرعات التي يحصلون عليها تصلهم كاش بيعطوا ربطة للمجاهدين الذين عم ينقتلوا والباقي الهم ( ضحك ساخرا من هذا التصرف المقيت ) والباقي الهم كل الاسواق هي الهم
تماما كالمناضلين العراقيين في لندن الذين كانوا يتكلموا عن صدام اشتروا شارع جور رود وفي اكسفورت ستريت وتحدث عن الجلبي ايضا
شوف الناس كيف عايشين وشوف الناس ببلادنا كيف عايشين ( وضع الراس بالرمال في الموضوع السوري لا يجوز هذه القضايا يجب ان تطرح ليعرف الشعب ماذا حصل في سوريا ولازم تنكشف الاوراق ومن يقول لك لا تتحدث بكون من هؤلاء الحرامية او الذين اشتروا محلات الذهب في اسطنبول
الموضوع السوري يجب ان يطرح بغض النظر عن وجهة نظرك
قضايا لازم تناقش من كل السوريين لان الوضع مأساوي
يجب ان تبحث عن اسماء القيادات من اول الاحداث ونحاول نبحث كل واحد فيهم وين
وتكلم ساخرا عن الشيخ نواف البشير و رياض نعسان اغا الذي كان يتغزل بالرئيس الاسد
اسمعوا كيف استحال سوق الذهب في استانبول الى سوق سوري بعد ان اشترى الثورججيون (بأموالهم) كل شبر في سوق الذهب التركي الضخم الأسطوري .. فمن اين لهم كل هذا؟؟؟ من التبرعات النفطية؟؟ أم من بيع معامل حلب؟؟ أم من تجارة الأثار والجنس وبيع السبايا؟؟ ام من سرقة كل ماوقعت عليه ايديهم من مؤسسات الدولة
مشاهد غريبة كأنها الخيال يرويها شاهد عيان محترم هو الدكتور أسامة فوزي مما رأى وسمع في قلب استانبول عاصمة (الثوار السوريين)
أيها الثوار .. اسمعوا وعوا .. ان مافات مات .. وان من مات منكم مات .. ولكن كل ماهو آت آت .. فاعتبروا ياأولي الالباب والثورات والسرقات .. وكل من هو منكم باق .. فليسمع لثوار الكرامة والأخلاق ..
من هو الكاتب اسامه فوزي
حساب الدكتور اسامه فوزي على تويتر