منظمة اليوم التالي عمل على تشكيلها معهد السلام الامريكي
أنها تهتم بخطة التحول الديمقراطي لسورية من لحظة سقوط النظام .
من خلال تتبع خلفية الأشخاص الذين اعتمدت عليهم المنظمة في تنفيذ خططها نرى بشكل واضح أجنداتها وأهدافها مثلا: المحامي غزوان قرنفل القاضي محمد أنور مجني كلاهما علماني يساري لحد الإلحاد ثم لحق بهما فريقيهما
غزوان معه حسام السرحان علي الرشيد عبد الهادي مصطفى أحمد صوان .
أنور مجني معه خالد الحلو ابراهيم الحسين رياض علي طارق الكردي حسين الحسن .
من خلال هذان الفريقان تقوم اليوم التالي بتنفيذ أغلب أجنداتها ومشاريعها وورشاتها .
برنامج اليوم التالي عنوانه العريض الحقيقي محاربة الإسلام .
والدليل كل ورشاتها للترويج للحكم العلماني وأن الإسلام إرهاب وقد قالها صراحة غزوان في اسطنبول بمؤتمر برنامج العدالة الانتقالية برعاية اليوم التالي .
أيضا من أجنداتها تخريب البلد وتقسيمها بحجة حقوق الأقليات ، مؤخرا عقدت اليوم التالي من خلال مركز الكواكبي في مرسين لصاحبه غزوان قرنفل ورشة عمل للترويج لأهمية الفدرالية لسورية وبحضور الأكراد يمثلهم صديق غزوان المحامي رديف مصطفى وتم في الورشة تصويت على الفدرالية وبسبب رفض المحامي محمد خيرو ابراهيم للتصويت قام غزوان بإخراجه والطلب إليه المغادرة .
.منذ أكثر من سنة ونصف بدأت اليوم التالي بتنفيذ توثيق السجل العقاري في الداخل من خلال الجهة المنفذة غزوان ومنظمته لقاء نسبة مالية لغزوان عدا الرواتب .
وباعتراف غزوان أنه يحتفظ بنسخة من الهاردات في مكتبه بمرسين تورية عن تزويد اليوم التالي بها
وكأنه الوصي على الشعب ومن فوضه بذلك وأين المجالس المحلية وأين الهيئات الثورية .
نوضح هنا وفي هذه المرحلة بالذات السجلات العقارية وثائق سيادية لا يجوز إخراجها خارج البلد ومن أراد إخراج شيء منها لا يحق له إخراج غير ما يخصه أو يخص العقار المراد شرائه أو بيعه .
فالاحتجاج بأن الصحيفة العقارية معدة لاطلاع الغير نعم في دائرة السجل العقاري وليس بنقل كل السجلات لخارج البلد للأجانب مع المخططات المساحية .
السجلات معدة لاطلاع السوريين والدليل لايحق للأجنبي التملك إلا وفقا للقانون .
إن نقل نسخة كاملة عن السجلات العقارية للخارج لمنظمات غير سورية وغير رسمية تمثل الشعب
فيه خطر كبير وخاصة في وضعنا الحالي من وفاة عائلات بأكملها وتربص اليهود والشيعة بنا لشراء أراضي بلدنا عبر وسطاء خونة .
كذلك جريمة التغيير الديمو غرافي وما يحاك لنا من خلالها وربطها بسجلات عقارية يحتج بها علينا مستقبلا أو بعد وفاتنا أمام أولادنا. ...
ناهيك عن تسريب وثائق المناطق الحدودية لتحديد الاقتطاع من الأراضي وفبركتها قانونيا حتى بالتزوير بعد وفاة صاحب العلاقة .
تقوم منظمة اليوم التالي بعمل عقود مع المهجرين بالداخل وهذه هي صيغة العقد
أنها تهتم بخطة التحول الديمقراطي لسورية من لحظة سقوط النظام .
من خلال تتبع خلفية الأشخاص الذين اعتمدت عليهم المنظمة في تنفيذ خططها نرى بشكل واضح أجنداتها وأهدافها مثلا: المحامي غزوان قرنفل القاضي محمد أنور مجني كلاهما علماني يساري لحد الإلحاد ثم لحق بهما فريقيهما
غزوان معه حسام السرحان علي الرشيد عبد الهادي مصطفى أحمد صوان .
أنور مجني معه خالد الحلو ابراهيم الحسين رياض علي طارق الكردي حسين الحسن .
من خلال هذان الفريقان تقوم اليوم التالي بتنفيذ أغلب أجنداتها ومشاريعها وورشاتها .
برنامج اليوم التالي عنوانه العريض الحقيقي محاربة الإسلام .
والدليل كل ورشاتها للترويج للحكم العلماني وأن الإسلام إرهاب وقد قالها صراحة غزوان في اسطنبول بمؤتمر برنامج العدالة الانتقالية برعاية اليوم التالي .
أيضا من أجنداتها تخريب البلد وتقسيمها بحجة حقوق الأقليات ، مؤخرا عقدت اليوم التالي من خلال مركز الكواكبي في مرسين لصاحبه غزوان قرنفل ورشة عمل للترويج لأهمية الفدرالية لسورية وبحضور الأكراد يمثلهم صديق غزوان المحامي رديف مصطفى وتم في الورشة تصويت على الفدرالية وبسبب رفض المحامي محمد خيرو ابراهيم للتصويت قام غزوان بإخراجه والطلب إليه المغادرة .
.منذ أكثر من سنة ونصف بدأت اليوم التالي بتنفيذ توثيق السجل العقاري في الداخل من خلال الجهة المنفذة غزوان ومنظمته لقاء نسبة مالية لغزوان عدا الرواتب .
وباعتراف غزوان أنه يحتفظ بنسخة من الهاردات في مكتبه بمرسين تورية عن تزويد اليوم التالي بها
وكأنه الوصي على الشعب ومن فوضه بذلك وأين المجالس المحلية وأين الهيئات الثورية .
نوضح هنا وفي هذه المرحلة بالذات السجلات العقارية وثائق سيادية لا يجوز إخراجها خارج البلد ومن أراد إخراج شيء منها لا يحق له إخراج غير ما يخصه أو يخص العقار المراد شرائه أو بيعه .
فالاحتجاج بأن الصحيفة العقارية معدة لاطلاع الغير نعم في دائرة السجل العقاري وليس بنقل كل السجلات لخارج البلد للأجانب مع المخططات المساحية .
السجلات معدة لاطلاع السوريين والدليل لايحق للأجنبي التملك إلا وفقا للقانون .
إن نقل نسخة كاملة عن السجلات العقارية للخارج لمنظمات غير سورية وغير رسمية تمثل الشعب
فيه خطر كبير وخاصة في وضعنا الحالي من وفاة عائلات بأكملها وتربص اليهود والشيعة بنا لشراء أراضي بلدنا عبر وسطاء خونة .
كذلك جريمة التغيير الديمو غرافي وما يحاك لنا من خلالها وربطها بسجلات عقارية يحتج بها علينا مستقبلا أو بعد وفاتنا أمام أولادنا. ...
ناهيك عن تسريب وثائق المناطق الحدودية لتحديد الاقتطاع من الأراضي وفبركتها قانونيا حتى بالتزوير بعد وفاة صاحب العلاقة .
تقوم منظمة اليوم التالي بعمل عقود مع المهجرين بالداخل وهذه هي صيغة العقد
0 تعليقات على " منظمة اليوم التالي "
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.